قُتل ثلاثة أشخاص طعناً من بينهم طفلان، كما أصيب ثلاثة آخرين في منزل بمدينة نيوآرك بولاية نيوجيرسي الأمريكية، وطلبت السلطات مساعدة الناس في العثور على رجل معروف لدى أحد الضحايا.
وقال مدير السلامة العامة في نيوآرك أنطوني أمبروز، خلال مؤتمر صحفي البارحة: «إن رجال الشرطة الذين جرى استدعاؤهم إلى المنزل، في نحو الساعة 3.30 مساء(1930 بتوقيت جرينتش) أمس، عثروا على كل الضحايا الستة الذين تعرضوا للطعن في الطابق الثاني، وكان أحدهم قد توفي بالفعل».
ومن ناحتيها، أوضحت السلطات أن اثنين توفيا فيما بعد متأثرين بجروحهما، في حين نُقل الثلاثة الآخرون إلى المستشفى.
ولم يكشف النقاب عن هوية المتوفين، باستثناء أنهم طفلة عمرها ثماني سنوات، وصبي عمره 11 سنة، وامرأة عمرها 28 سنة.
ووُصفت حال المرأة بأنها مستقرة، في حين لم تتوافر معلومات بشكل فوري عن حالة الطفلين.
ولم يعتقل أحد بشأن هذه الجريمة حتى مساء أمس.
على ضوء ذلك، ذكرت الشرطة أنها تسعى لاستجواب جيريمي أرينجتون (26 سنة)، الذي ذكرت أنه صادر ضده أمر اعتقال، ليس له صلة بهذه الجريمة بل بتهمة الاعتداء الجنسي والتعدي المشدد، وتعرف عليه شخص واحد على الأقل يعيش في المنزل.
وأوضحت أن أرينجتون وهو من سكان نيوآرك ليس مشتبهاً به في حادث الطعن، ولكن يُعد شخصاً محل اهتمام، ونبهت الناس إلى ضرورة توخي الحذر عند الاقتراب منه.
وقال مدير السلامة العامة في نيوآرك أنطوني أمبروز، خلال مؤتمر صحفي البارحة: «إن رجال الشرطة الذين جرى استدعاؤهم إلى المنزل، في نحو الساعة 3.30 مساء(1930 بتوقيت جرينتش) أمس، عثروا على كل الضحايا الستة الذين تعرضوا للطعن في الطابق الثاني، وكان أحدهم قد توفي بالفعل».
ومن ناحتيها، أوضحت السلطات أن اثنين توفيا فيما بعد متأثرين بجروحهما، في حين نُقل الثلاثة الآخرون إلى المستشفى.
ولم يكشف النقاب عن هوية المتوفين، باستثناء أنهم طفلة عمرها ثماني سنوات، وصبي عمره 11 سنة، وامرأة عمرها 28 سنة.
ووُصفت حال المرأة بأنها مستقرة، في حين لم تتوافر معلومات بشكل فوري عن حالة الطفلين.
ولم يعتقل أحد بشأن هذه الجريمة حتى مساء أمس.
على ضوء ذلك، ذكرت الشرطة أنها تسعى لاستجواب جيريمي أرينجتون (26 سنة)، الذي ذكرت أنه صادر ضده أمر اعتقال، ليس له صلة بهذه الجريمة بل بتهمة الاعتداء الجنسي والتعدي المشدد، وتعرف عليه شخص واحد على الأقل يعيش في المنزل.
وأوضحت أن أرينجتون وهو من سكان نيوآرك ليس مشتبهاً به في حادث الطعن، ولكن يُعد شخصاً محل اهتمام، ونبهت الناس إلى ضرورة توخي الحذر عند الاقتراب منه.